A most enchanting poem...Love Dogs
Tuesday, June 28, 2011
Saturday, June 25, 2011
The Way of the Romantic
"I must create a system or be enslaved by another man's; I will not reason or compare: my business is to create."-William Blake
Reality has made me forget what it means to be a Romantic. The mundane routine of life can take its toll, making one forget his purpose in thie world. Recently, I stumbled upon an exhibition at the Tate Britain that reminded me of why I write, blog, and create. It reminded me that the Romantic is a dreamer, an idealist, a believer. The exhibition, titled the Romantic Movement, made me quite nostalgic of my Virginian days, when I was loner searching for the truth. I recall going to a used bookshop one day and buying 100 books of ecletic genres. Goethe's, Decartes', and Wordsworth's works became my new companions. Without knowing it, I was in a quest to become a Romantic.
According to a caption hung on the exhibition's entrance, Romanticism is a movement that "describes preoccupations of thinkers, writers, and artists expressed with special intensity at a particular point in history: liberty and individual rights, the creative power of the human mind and our relationship to the natural world." In a sense, I see it is a form of worship. By using one's intellect to ponder upon creation and to create and innovate, one is fulfilling his/her purpose. The poets who explored love and the beauty of nature were in essence paying tribute to the factors that make life "special."
I was in awe to see how the oil and water color paintings hung on the museum's walls were a reflection of emotions, moods, feelings experienced by their creators. For instance, Turner actively made use of Color Theory to project certain emotions. Yellow was meant to epitomize hope and divinity, whereas grey and black reflected darkness and emptiness. The Romantics coupled these techniques with images of the sublime. Natural landscapes of mountains, seas, and lakes were meant to show the grandeur of God's creation.
The fact of the matter remains that this was a purely Western movement which thrived in the 17th century. Nevertheless, as a aspiring Romantic, I imagine this movement to be more all-encompassing. Any human being who seeks to use his/her mind to wonder, dream, and create his/her own world qualifies.
As my time in London comes to a conclusion, I am grateful that my time in this city has rekindled my romanticist soul.
Monday, June 13, 2011
مشاركتي في ندوة سياسية عن مصر على البي بي سي
اليوم كان عندي فرصة نادرة أن أظهر على قناة التلفزيون المشهورة، البي بي سي، علي برنامج ساعة حساب في حضور خبراء من الساحة المصرية السياسية، وأهمهم الدكتور عمرو حمزاوي. كانت حلقة اليوم عن العلاقة الجدلية بين الإطار الإسلامي والحركة اللبرالية\علمانية في مصر. أعرف أن يلعب التلفزيون دور كبير في تشكيل الأفكار السياسي في مجتمعنا، فأشعرت بأهمية هذه الفرصة لكي أعبر عن رأي. عندما تكلم حمزاوي عن الفصل بين السياسة والدين، طرحت السؤال عن النموذج التركي و إصلاحات مصطفى كمال أتاتورك و هل يرغب حمزاوي أن يرى مثل هذه الإصلاحات في مصر
في وجهة نظري، الحوار ركز على نظريات سياسية ودور الدين في السياسي وليس على مواضيع تفيد مصير مصر، مثل الرؤية الإقتصادية. علاوة على ذلك، معظم الخطاب كان له علاقة بمشاعر المتكلمين و ليس عن خطوات عملية إلى الدموقراطية
بصورة شاملة، كانت تجروبة تثقيفية لي عن الوضع في بلدي وآمل أن دأمن يكون عندي مثل هذه الفرصة أن أتعلم عن و أشارك في الحوار عن تأسيس دولة مصر الحديثة
Labels:
Arabic,
Egypt,
London,
Politics,
Revolution,
Tahrir,
Television,
World Affairs
Friday, June 10, 2011
عن مشروع كورال
بقلم – شادي لويس
في نهاية الأسبوع الماضي نظمت مجموعة "المصريون المتحدون" أمسية مصرية في لندن باسم" أصوات التحرير" والتي قصد أن يذهب دخلها لصالح جرحي الثورة والذين تباطأت الدولة في علاجهم علي نفقتها حتي يومنا هذا، بدأت الأمسية بندوة سياسية اشترك فيها كل من الأستاذ جورج إسحاق و الدكتور عمرو الشوبكي والتي للأسف الشديد لم أتمكن من حضور الجزء الأكبر منها، لكن الأستاذ جورج المنسق العام السابق لحركة كفاية والعضو الحالي في مجلس حقوق الإنسان المصري أعطاني انطباعا بأنه لم يفتني الكثير بعد أن نصح المقيمين في المملكة المتحدة بالتركيز علي مطلب واحد فقط في هذه المرحلة وهو حق المصريين في الخارج في المشاركة في رسم مستقبل وطنهم وفي العملية السياسية سواء بالترشح أو الانتخاب، أما عن بقية المسائل السياسية المعلقة فتأتي لاحقة لهذا المطلب، فلا معني لمناقشة المصريين المقيمين في الخارج لمضمون الدستور القادم في مصر إذ كان لا يد لهم في انتخاب مجلس الشعب الذي سيضعه.
أما عن الجزء الثاني من الأمسية فكان عرضا غنائيا لمشروع" كورال"، وهو مشروع فني مستقل يتألف من مجموعة من الموسيقيين والمسرحيين المتطوعين الذين ينظمون ورش عمل فنية تستمر لحوالي عشرة أيام في كل مرة، ويدعون فيها كل من يرغب في الانضمام للمشاركة في صياغة أفكارهم ومشاعرهم تجاه موضوع معين في صورة أغان يتم كتابه كلماتها وتلحينها بشكل جماعي ومن ثم تأديتها في عرض فني أمام الجمهور في نهاية الورشة.
وقد بدأ مشروع كورال أول ورشة في مايو من العام الماضي في القاهرة باسم "كورال شكاوي" ثم تبعها بعد ذلك مجموعة من الورش في القاهرة وعمان وأخيرا في لندن. أما عن المجموعة التي انضمت للورشة الفنية الأخيرة في لندن والتي كان شاغلها الشاغل الثورة المصرية الوليدة فكانت تضم جنسيات مختلفة أوروبية وعربية وأن كانت في معظمها من المصريين: شباب في أوائل العشرينيات حتي أواخر الثلاثينيات منهم أطباء ومهنيون وباحثون أكاديميون ومدرسون جامعيون وطلبة و مهاجرون غير شرعيين , مجموعة ما كانت لتجتمع في مكان واحد بدون هذه المناسبة. وبعد عشرة أيام انتهت الورشة بإنتاج ثلاث أغان جديدة تضاف إلي رصيد المشروع، اثنتان من هذه الأغاني"ثورة" و"هنا وهناك" كانتا عن خبرة المشاركين وانطباعاتهم تجاه ثورة شاركوا فيها بشكل شخصي أو شاهدوها علي شاشات التليفزيون، وبكلمات بسيطة وألحان أبسط عبر المشاركون عن حبهم لوطن يعرفونه جيدا أو يعرفون عنه أقل القليل وعن أمل وفخر و قلق ومخاوف وشعور بالذنب تجاه ما يحدث فيه وتجاه مستقبله.
أظن أن القيمة الحقيقية للورشة لم تكن في المستوي الفني للأغاني المنتجة بل في التقاء هذه المجموعة من الشباب ليتبادلوا خبراتهم و أفكارهم وليتشاركوا في التعبير عن حبهم لأوطانهم ولقيم الحرية والعدل وليحتفوا بثراء اختلافاتهم وفضيلة تنوعهم وليعملوا وليبدعوا بشكل جماعي، القيمة الحقيقية كانت أيضا في البهجة التي أعاد المشاركون اكتشافها في أنفسهم و واقتسموها مع جمهورهم.
غادر مشروع كورال في اليوم التالي إلي القاهرة وسيبدأ ورشة جديدة في الإسكندرية في بداية الشهر المقبل ومن هناك ربما سيلبي الدعوات الكثيرة القادمة من مدن أخري بدءا من بيروت ووصولا لتورنتو، لكن يبدو أن مشرع كورال واحد لا يكفي بل ربما هناك حاجة لألف مشروع كورال فني وثقافي ليجوبوا مدننا وقرانا ليكشفوا عن آفاق رحبة لشباب ضاقت بهم الدنيا وتلخصت في اللهاث وراء لقمة العيش أو في الاستعداد للآخرة و ليفتحوا أبوابا للإبداع والمبادرة الفردية والعمل والجماعي وليأصلوا قيم الاختلاف والتنوع وليعيدوا اكتشاف المتعة في مجتمع أثقلته همومه وآلامه طويلا.
في نهاية الأسبوع الماضي نظمت مجموعة "المصريون المتحدون" أمسية مصرية في لندن باسم" أصوات التحرير" والتي قصد أن يذهب دخلها لصالح جرحي الثورة والذين تباطأت الدولة في علاجهم علي نفقتها حتي يومنا هذا، بدأت الأمسية بندوة سياسية اشترك فيها كل من الأستاذ جورج إسحاق و الدكتور عمرو الشوبكي والتي للأسف الشديد لم أتمكن من حضور الجزء الأكبر منها، لكن الأستاذ جورج المنسق العام السابق لحركة كفاية والعضو الحالي في مجلس حقوق الإنسان المصري أعطاني انطباعا بأنه لم يفتني الكثير بعد أن نصح المقيمين في المملكة المتحدة بالتركيز علي مطلب واحد فقط في هذه المرحلة وهو حق المصريين في الخارج في المشاركة في رسم مستقبل وطنهم وفي العملية السياسية سواء بالترشح أو الانتخاب، أما عن بقية المسائل السياسية المعلقة فتأتي لاحقة لهذا المطلب، فلا معني لمناقشة المصريين المقيمين في الخارج لمضمون الدستور القادم في مصر إذ كان لا يد لهم في انتخاب مجلس الشعب الذي سيضعه.
أما عن الجزء الثاني من الأمسية فكان عرضا غنائيا لمشروع" كورال"، وهو مشروع فني مستقل يتألف من مجموعة من الموسيقيين والمسرحيين المتطوعين الذين ينظمون ورش عمل فنية تستمر لحوالي عشرة أيام في كل مرة، ويدعون فيها كل من يرغب في الانضمام للمشاركة في صياغة أفكارهم ومشاعرهم تجاه موضوع معين في صورة أغان يتم كتابه كلماتها وتلحينها بشكل جماعي ومن ثم تأديتها في عرض فني أمام الجمهور في نهاية الورشة.
وقد بدأ مشروع كورال أول ورشة في مايو من العام الماضي في القاهرة باسم "كورال شكاوي" ثم تبعها بعد ذلك مجموعة من الورش في القاهرة وعمان وأخيرا في لندن. أما عن المجموعة التي انضمت للورشة الفنية الأخيرة في لندن والتي كان شاغلها الشاغل الثورة المصرية الوليدة فكانت تضم جنسيات مختلفة أوروبية وعربية وأن كانت في معظمها من المصريين: شباب في أوائل العشرينيات حتي أواخر الثلاثينيات منهم أطباء ومهنيون وباحثون أكاديميون ومدرسون جامعيون وطلبة و مهاجرون غير شرعيين , مجموعة ما كانت لتجتمع في مكان واحد بدون هذه المناسبة. وبعد عشرة أيام انتهت الورشة بإنتاج ثلاث أغان جديدة تضاف إلي رصيد المشروع، اثنتان من هذه الأغاني"ثورة" و"هنا وهناك" كانتا عن خبرة المشاركين وانطباعاتهم تجاه ثورة شاركوا فيها بشكل شخصي أو شاهدوها علي شاشات التليفزيون، وبكلمات بسيطة وألحان أبسط عبر المشاركون عن حبهم لوطن يعرفونه جيدا أو يعرفون عنه أقل القليل وعن أمل وفخر و قلق ومخاوف وشعور بالذنب تجاه ما يحدث فيه وتجاه مستقبله.
أظن أن القيمة الحقيقية للورشة لم تكن في المستوي الفني للأغاني المنتجة بل في التقاء هذه المجموعة من الشباب ليتبادلوا خبراتهم و أفكارهم وليتشاركوا في التعبير عن حبهم لأوطانهم ولقيم الحرية والعدل وليحتفوا بثراء اختلافاتهم وفضيلة تنوعهم وليعملوا وليبدعوا بشكل جماعي، القيمة الحقيقية كانت أيضا في البهجة التي أعاد المشاركون اكتشافها في أنفسهم و واقتسموها مع جمهورهم.
غادر مشروع كورال في اليوم التالي إلي القاهرة وسيبدأ ورشة جديدة في الإسكندرية في بداية الشهر المقبل ومن هناك ربما سيلبي الدعوات الكثيرة القادمة من مدن أخري بدءا من بيروت ووصولا لتورنتو، لكن يبدو أن مشرع كورال واحد لا يكفي بل ربما هناك حاجة لألف مشروع كورال فني وثقافي ليجوبوا مدننا وقرانا ليكشفوا عن آفاق رحبة لشباب ضاقت بهم الدنيا وتلخصت في اللهاث وراء لقمة العيش أو في الاستعداد للآخرة و ليفتحوا أبوابا للإبداع والمبادرة الفردية والعمل والجماعي وليأصلوا قيم الاختلاف والتنوع وليعيدوا اكتشاف المتعة في مجتمع أثقلته همومه وآلامه طويلا.
Monday, June 6, 2011
The Choir Project in London
A concert in London I was privileged to participate in in support of the Egyptian Revolution.
Sunday, June 5, 2011
I am bold and unafraid. Or so I thought...
There are somethings that I don't like to write about in public, i.e. my emotions... but since I don't have a moleskin to write in, I guess I'll have to spill my thought here. Besides, I've taken an oath in this life to be transparent and sincere... I've got nothing to hide... I dissect my heart on this page and let it seep this page in emotions....
Sometimes I write because I enjoy it, but mostly because I need to. Its at times like these when I feel uncertain and confused that I just need to talk to someone. There's no better friend to lend an ear than the paper. It just listens to you cry your emotions out without critiquing and that's what I need right now.
I haven't felt this way in so long...it kind of scares me because before what happened happened, I felt so secure in the fortress of my maturity, confidence, and conviction. But in a heart beat, all that I felt so certain of seems to have dissipated. The grandeur of my self-perceived aura has gradually whithered away. I am bare as bones... The armor that made me immune from the emotional sensitivities has molten. I am bare once again...Its an awful feeling of insecurity that I thought I would never have to face again in my life....
But there is one ray of light that still gives me hope... that if its meant to be, it will be. Yes, I know, its the fatalist in me coming out once again, but I can't help it. Fatalism is only all I can cling to in these moments of hopelessness.
Thank God the emotional storm has passed, for now at least. But does physical separation necessarily imply metal detachment as well? I don't know... I'm confused. Writing seems to be getting me nowhere.
Enough gibberish for now...
Sometimes I write because I enjoy it, but mostly because I need to. Its at times like these when I feel uncertain and confused that I just need to talk to someone. There's no better friend to lend an ear than the paper. It just listens to you cry your emotions out without critiquing and that's what I need right now.
I haven't felt this way in so long...it kind of scares me because before what happened happened, I felt so secure in the fortress of my maturity, confidence, and conviction. But in a heart beat, all that I felt so certain of seems to have dissipated. The grandeur of my self-perceived aura has gradually whithered away. I am bare as bones... The armor that made me immune from the emotional sensitivities has molten. I am bare once again...Its an awful feeling of insecurity that I thought I would never have to face again in my life....
But there is one ray of light that still gives me hope... that if its meant to be, it will be. Yes, I know, its the fatalist in me coming out once again, but I can't help it. Fatalism is only all I can cling to in these moments of hopelessness.
Thank God the emotional storm has passed, for now at least. But does physical separation necessarily imply metal detachment as well? I don't know... I'm confused. Writing seems to be getting me nowhere.
Enough gibberish for now...
Subscribe to:
Posts (Atom)